هل ارعب وجودبيوت من عشائر الفريجات في ديالى الطاغية صدام

ابدا مقالتي بقول الامام علي عليه السلام(لاتستوحشواطريق الحق
لقلة سالكيه) لذلك كان منهجي في الحياة الصدق والمهنية وكنت من القلة من ابناء الجنوب وتحديدا من الفريجات قد وصلت لرتبة العميد والمهندس زمن الطاغية بفضل الله علي لاني املك علما حيث كنت من علماء العراق بمجالات اللاتصالات والرادار ومامن احد يعمل في هذا المجال الاويعرفني كمهني محترف بعملي ولايزايدني بوطنيتي احد واعمل من اجل العراق لا من اجل اشخاص ولحد الان لذا في احدى النقاشات الفنية حضر القائد البعرورة النقاش ولفت نظره وسألني مباشرة من اي محافظةفقلت من ديالى قال الطاغية ومن ايو عمام قلت من الفريجات فكان ذلك صعكةله وقال فورا ( اوشجابهم الفريجات لديالى هؤلاء الذين كتلو الجيش الشعبي في الاهوار) عندها ادركت اني في خطر وقلت له ان الاقطاع اللعين كان سبب هجرة والدي للعيشة قال الاقطاع شبيه موكان الانتاج للشلب عالي قلت نعم ولكن على حساب الانسان ثم قال انتم جثيرين قلت لا بيوتات وادركت وقتها انه سيتخذ اجراء سلبي ضدنا فاستحضرت الامام علي ونخوته ان يخلصني لان الطاغية لوتابع موضوعي ان ابن اخي الشهيد فلاح قيادي في الدعوة لعدمني ولكن ارادةالله اقوى من الطغاة فاخرجني الظالم رغم حاجة البلد لي وقتها الى دائرة المحاربين وامربعدم ترقيتي لواء
فكان لا سم الفريجات رعبا في داخل الطاغية ومااخفي عليكم رغم تحسبي من هدام الا اني شعرت بعز وفخر لعشيرتي الفريجات ولمواقفهم ضد الظلم(وقد خاب من حمل ظلما)وهذا سبب بقاءنا في ديالى لانه اصرار وتحد
[b]